الفلورسبار مهم أيضًا في صناعات السيراميك والزجاج، حيث يساعد في تقليل لزوجة ذوبان الزجاج ويحسن من عتامة ومظهر الطلاءات الزجاجية (الطلاءات الخزفية).
رغم فائدة الفلورسبار الكبيرة، فإن تعدينه ومعالجته يواجهان تحديات بيئية وصحية.
التعرض لجزيئات الغبار الدقيقة والتعامل غير السليم مع حمض الهيدروفلوريك قد يشكل مخاطر صحية خطيرة.
بالإضافة إلى ذلك، تؤثر اللوائح البيئية والحاجة إلى ممارسات مستدامة على طرق تعدين ومعالجة الفلورسبار.
مع استمرار تزايد الطلب على المنتجات القائمة على الفلورين—وخاصة في مجالات الإلكترونيات، والتقنيات البيئية، والصناعات الدوائية—يبقى الفلورسبار معدنًا استراتيجيًا.
تضمن تطبيقاته الواسعة ودوره الحيوي في التصنيع الحديث استمراره كعنصر مهم في الأسواق العالمية لسنوات قادمة.